الرئيسية
ابن الفلوجة الأربعاء يناير 18, 2012 2:18 amالسلام عليكم
بداية وأنا في غمرة سعادتي ونشوة افراحي حيث ان السيد عمار الحكيم كعادته يفتح الابواب الواحد تلو الاخر لشباب العراق من غير كلل ولا ملل يؤدي بذلك اروع الرسائل الانسانية واصدقها في خدمة العراق وشعبه وخاصة الشباب الذين هم عماد واركان المجتمع خاصة ونحن نتطلع دوما الى ان يسخر الله لنا العديد من الخيرين والساعين الى الخير في هذه البلاد كأمثال السيد عمار الحكيم
أنا لااتكلم من افكار جوفاء او فارغة بقدر ما انقل تلك الطيبة والسماحة والحرص الكبير منه على ابناء العراق والشباب بالذات وخاصة اني من الذين التقو به شخصيا وجلسنا بمفردنا وتحدثنا عن واقع الشباب والكثير من الامور حيث انا اول الشباب على ما اظن من مدينة الفلوجة يحصلون على شرف اللقاء به لكن بسبب تداعيات ظروف شخصية وامور المت بي من الناحية العائلية وبعض الامور الاخرى جعلتني ابتعد عن تلك المسيرة المشرفة فوالله لقد اصبحت في تلك الفترة من اقرب الناس الى عائلة الحكيم الكرام وبما اكرمني الله بتلك الصحبة خاصة في محافظة النجف الاشرف
وبعد ان سمعت بفرسان الامل ونشاطها الفكري وارتباطها بالسيد عمار الحكيم وبطلب من الشباب والاصدقاء الذين كانو معي بتلك الفترة ان نعيد صحبتنا الرائعة مع آل الحكيم لانهم فعلا هم القوم الذي لايشقى جليسهم قررنا ان نكون مع ذلك الركب في مسيرته وان شاء الله سنكون يدا واحدة بوجه كل من يحاول عرقلة المسيرة نحو الامام ويحاول تجزئة الجسد العراقي الواحد
بداية وأنا في غمرة سعادتي ونشوة افراحي حيث ان السيد عمار الحكيم كعادته يفتح الابواب الواحد تلو الاخر لشباب العراق من غير كلل ولا ملل يؤدي بذلك اروع الرسائل الانسانية واصدقها في خدمة العراق وشعبه وخاصة الشباب الذين هم عماد واركان المجتمع خاصة ونحن نتطلع دوما الى ان يسخر الله لنا العديد من الخيرين والساعين الى الخير في هذه البلاد كأمثال السيد عمار الحكيم
أنا لااتكلم من افكار جوفاء او فارغة بقدر ما انقل تلك الطيبة والسماحة والحرص الكبير منه على ابناء العراق والشباب بالذات وخاصة اني من الذين التقو به شخصيا وجلسنا بمفردنا وتحدثنا عن واقع الشباب والكثير من الامور حيث انا اول الشباب على ما اظن من مدينة الفلوجة يحصلون على شرف اللقاء به لكن بسبب تداعيات ظروف شخصية وامور المت بي من الناحية العائلية وبعض الامور الاخرى جعلتني ابتعد عن تلك المسيرة المشرفة فوالله لقد اصبحت في تلك الفترة من اقرب الناس الى عائلة الحكيم الكرام وبما اكرمني الله بتلك الصحبة خاصة في محافظة النجف الاشرف
وبعد ان سمعت بفرسان الامل ونشاطها الفكري وارتباطها بالسيد عمار الحكيم وبطلب من الشباب والاصدقاء الذين كانو معي بتلك الفترة ان نعيد صحبتنا الرائعة مع آل الحكيم لانهم فعلا هم القوم الذي لايشقى جليسهم قررنا ان نكون مع ذلك الركب في مسيرته وان شاء الله سنكون يدا واحدة بوجه كل من يحاول عرقلة المسيرة نحو الامام ويحاول تجزئة الجسد العراقي الواحد
